دُعَاءُ عَكَاشَة رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى
آلِهِ وَصَحْبِهِ . بِسْمِ اللهِ النُّوْرِ . نُوْرٌ عَلَى نُوْر . اَلْحَمْدُ
للهِ الَّذِي خَلَقَ النُوْرَ وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ عَلَى جَبَلِ الطُّوْرِ فِي
كِتَابٍ مَسْطُوْرٍ . اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي بِالْغِنَاءِ مَذْكُوْرٌ
وَبِالْعِزَّةِ وَالْجَلاَلِ مَشْهُوْرٌ وَعَلَى السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ
مَشْكُوْرٌ . وَالْحَمْدُ للهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَاْلأَرْضِ وَجَعَلَ
الظُّلُمَاتِ وَالنُّوْرَ . ثُمَّ الَّذِيْنَ كَفَرُوْا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُوْنَ
. كهيعص . حمعسق . إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ . يَا حَيُّ يَا
قَيُّوْمُ . اللهُ لَطِيْفٌ بِعِبَادِهِ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ
الْعَزِيْزُ . يَا كَافِي كُلِّ شَيْءٍ اَكْفِنِي وَاصْرِفْ عَنِّي كُلَّ شَيْءٍ
بِيَدِكَ الْخَيْرِ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ . اللهُ يَا كَثِيْرَ
النَّوَالِ وَيَا دَائِمَ الْوِصَالِ وَيـَا حَسَنَ الْفِعَالِ وَيـَا رَازِقَ
الْعِبَادِ عَلَى كُلِّ حَالٍ وَيـَا بَدِيْعًا بِلاَ مِثَالٍ وَيـَا بَاقٍ بِلاَ
زَوَالٍ نَجِّنَا مِنَ الْكُفْرِ وَالضَّلاَلِ . بِحَقِّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
اللَّهُمَّ إِنْ
دَخَلَ الشَّكُّ فِي إِيْمَانِي بِكَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ
عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . اللَّهُمَّ إِنْ دَخَلَ الْكُفْرَ فِي
إِسْلاَمِي بِكَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ
وَأُقْوُلُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. اللَّهُمَّ إِنْ دَخَلَ الشَّكُّ فِي تَوْحِيْدِي
إِيـَّاكَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ
وَأُقْوُلُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. اللَّهُمَّ إِنْ دَخَلَ الْغَيْبُ وَ اْلكِبْرُ وَالرِّيـَاءُ
وَالسُّمْعَةُ وَالنُّقْصَانُ فِي عَمَلِي لَكَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ
عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. اللَّهُمَّ إِنْ جَرَى
الْكَذِبُ وَالْغِيْبَةُ وَالنَّمِيْمَةُ وَالْبُهْتَانُ عَلَى لِسَانِي وَلَمْ
أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ لاَ إِلَهَ
إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ سَلَّمَ. اللَّهُمَّ
إِنْ دَخَلَ الْخَطْرَةُ وَالْوَسْوَسَةُ فِي صَدْرِي وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ
عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ سَلَّمَ. اللَّهُمَّ إِنْ دَخَلَ
التَّشْبِيْهُ وَالتَّقْصِيْرُ فِي مَعْرِفَتِي إِيـَّاكَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ
أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ سَلَّمَ. اللَّهُمَّ إِنْ دَخَلَ
النِّفَاقُ فِي قَلْبِي مِنَ الذُّنـُوْبِ الْكَبَائِرِ وَالصَّغَائِرِ كُلِّهَا
وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ لاَ
إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ سَلَّمَ.
اللَّهُمَّ إِنْ دَخَلَ الرِّيـَاءُ فِي أَعْمَالِي وَأَقْوَالِي بِكَ
وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ لاَ
إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ سَلَّمَ.
اللَّهُمَّ مَا عَمِلْتُ مِنْ سُوْءٍ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ
عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ سَلَّمَ. اللَّهُمَّ مَا أَرَدْتُ لِي مِنْ خَيْرٍ
فَلَمْ أَشْكُرْهُ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ
وَأُقْوُلُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ سَلَّمَ. اللَّهُمَّ مَا قَدَرْتَ عَلَيَّ مِنْ أَمْرٍ فَلَمْ أَرْضَهُ
وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ لاَ
إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ سَلَّمَ.
اللَّهُمَّ مَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ مِنْ نِعْمَةٍ فَعَصَيْتُكَ فِيْهِ وَلَمْ
أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ لاَ إِلَهَ
إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ سَلَّمَ. اللَّهُمَّ
مَا أَوْلَيْتَنِي مِنْ نَعْمَائِكَ فَغَفَلْتُ عَنْ شُكْرِكَ وَلَمْ أَعْلَمْ
بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ
اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ سَلَّمَ. اللَّهُمَّ مَا
أَوْلَيْتَنِي مِنْ آلاَئِكَ فَلَمْ أُؤَدِّ حَقَّهُ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ
عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ سَلَّمَ. اللَّهُمَّ مَا مَنَنْتُ
عَلَي مِنَ الْحُسْنَى فَلَمْ أَحْمَدُكَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ
تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ
رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ سَلَّمَ. اللَّهُمَّ مَا أَجَبْتَ لِي بِهِ
عَلَيَّ مِنَ النَّظْرِ فِيْكَ فَغَمَضْتُ عَنْهُ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ
عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ سَلَّمَ. اللَّهُمَّ مَا صَنَعْتَ
فِي عُمْرِي بِمَا لَمْ تَرْضَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ
وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى
اللهُ عَلَيْهِ سَلَّمَ. اللَّهُمَّ مَا قَصَرْتَ مِنْ عَمَلِي فِي رَجَائِكَ
وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ لاَ
إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ سَلَّمَ.
اللَّهُمَّ إِنِ اعْتَمَدْتَ عَلَى أَحَدٍ سِوَاكَ فِي الشَّدَائِدِ وَلَمْ
أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ لاَ إِلَهَ
إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ سَلَّمَ .
اللَّهُمَّ إِنِ اسْتَعَنْتُ غَيْرَك فِي النَّوَائِبِ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ
عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ سَلَّمَ. اللَّهُمَّ مَا
أَصْلَحَ فِي شَأْنِي بِفَضْلِكَ وَرَأَيْتُهُ مِنْ غَيْرِكَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ
أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ سَلَّمَ. اللَّهُمَّ إِنْ زَلَّتْ
قَدَمِي عَنِ الصِّرَاطِ بِالسُّؤَالِ مِنْ غَيْرِكَ يُثَبِّتْنِي وَلَمْ أَعْلَمْ
بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ
اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ سَلَّمَ.
اللَّهُمَّ يـَا
حَيُّ يـَا قَيُّوْمُ يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ يَا دَيـَّانُ
يـَا سُلْطَانُ يَا لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ
الظَّالِمِيْنَ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ
نُنَجِّي الْمُؤْمِنِيْنَ وَزَكَرِيـَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبَّ لاَ تَذَرْنِي
فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِيْنَ .اللَّهُمَّ بِحَقِّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ
اللهُ وَبِعِزَّتِهِ وَبِحَقِّ الْكُرْسِيِّ وَسَعَتِهِ وَبِحَقِّ الْعَرْشِ
وَعَظَمَتِهِ وَبِحَقِّ الْقَلَمِ وَجِرْيَانِهِ وَبِحَقِّ اللَّوْحِ
وَحَفَظَتِهِ وَبِحَقِّ الْمِيْزَانِ وَخِفَّتِهِ وَبِحَقِّ الصِّرَاطِ
وَرِقَّتِهِ وَبِحَقِّ جِبْرِيْلَ وَأَمَانَتِهِ وَبِحَقِّ مِيْكَائِيْلَ
وَشَفَقَتِهِ وَبِحَقِّ إِسْرَافِيْلَ وَنفْخَتِهِ وَبِحَقِّ عِزْرَائِيْلَ
وَقَبْضَتِهِ وَبِحَقِّ رِضْوَاَن وَجَنَّتِهِ وَبِحَقِّ آدَمَ وَ صَفْوَتِهِ
وَبِحَقِّ شِيْثٍ وَنُبُوَّتِهِ وَبِحَقِّ نُوْحٍ وَسَفِيْنَتِهِ وَبِحَقِّ
إِبْرَاِهِيْمَ وَخُلَّتِهِ وَبِحَقِّ إِسْحَاقَ وَدِيَاَنِتِهِ وَبِحَقِّ
إِسْمَاعِيْلَ وَذَبِيْحَتِهِ وَبِحَقِّ يَعْقُوْبَ وَحَسْرَتِهِ وَبِحَقِّ
يُوْسُفَ وَغُرْبَتِهِ وَبِحَقِّ مُوْسَى وَآيَاتِهِ وَبِحَقِّ هَارُوْنَ
وَحُرْمَتِهِ وَبِحَقِّ هُوْدٍ وَهَيْبَتِهِ وَبِحَقِّ صَالِحٍ وَنـَاقَتِهِ
وَبِحَقِّ لُوْطٍ وَجِيْرَاتِهِ وبِحَقِّ يُوْنُسَ وَدَعْوَتِهِ وَبِحَقِّ
دَانِيَالَ وَكَرَامَتِهِ وَبِحَقِّ زَكَرِيَّا وَطَهَارَتِهِ وَبِحَقِّ عِيْسَى
وَرُوْحَانِيَّتِهِ وَبِحَقِّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْمُصْطَفى صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَشَفَاعَتِهِ . اَللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ يَا لَا
ِإِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْنَ
فَاسْتَجِبْنَا لَهُ وَنَجِّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِى
الْمُؤْمِنِيْنَ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ
الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ . حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ نِعْمَ الْمَوْلَى
وَنِعْمَ النَّصِيْرُ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ
الْعَظِيْمِ . رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً
وَقِنَا عَذَاب َالنَّارِ وَصَلَّى اللهُ عَلَى خَيْرِ خَلْقِهِ وَنُوْرِ عَرْشِهِ
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَنَبِيِّنَا وَشَفِيْعِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ
وَأَصْحَابِهِ أَجْمَعِيْنَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ . آمِيْنَ .
آمِيْنَ . يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ.